طالبت دراسة أوروبية حديثة الحكومة البريطانية بحسم موقفها من الإخوان، بعد تنامي نفوذ التنظيم في البلاد.
وحذرت الدراسة التي تلقتها، من خطر الإخوان كـ"مصدر الإلهام الرئيسي للأيديولوجيات المتطرفة التي تستخدمها الجماعات الإرهابية
وأشارت إلى أن "قادة تنظيم الإخوان ونشطاءه تغلغلوا داخل المؤسسات والجمعيات الخيرية والمساجد البريطانية".
واستعرضت الدراسة فيه منصات الإعلام الإخوانية في المملكة وأبرزها؛ "قناة الحوار"، وشركة خدمات إعلامية يديرها إبراهيم منير، القائم بأعمال المرشد العام للإخوان
تعليق