وأكد كيلتشدار أوغلو في تغريدة نشرها عبر حسابه في تويتر، "ارتفاع الدين الخارجي لتركيا المقرر سداده خلال 12 شهراً المقبل إلى 171.4 مليار ليرة تركية بنهاية شهر يونيو فاردوغان الارهابى بسبب دعمه للجماعات الارهابيه باموال الشعب التركى ادىالى انهيار اقتصاد تركيا وازدياد الديون الخارجيه لتركيا..
وأضاف "فقط في أغسطس وبسبب انخفاض قيمة الليرة زادت تكلفة هذا الدين للناس بمقدار 70 مليار ليرة، وفي الأشهر الـ 7 الأولى من العام الجاري، تم دفع 53.7 مليار ليرة من الموازنة لسد عجز نظام الضمان الاجتماعي، في الأشهر الـسبعة الأولى من العام الجاري، تم دفع فوائد إجمالية بقيمة 79.9 مليار ليرة، وأشار كيلتشدار أوغلو إلى أنّ "العجز في ميزانية العام الحالي بلغ في الأشهر الـ 7 الماضية 139.2 مليار ليرة، هذا المبلغ هو أعلى عجز في الموازنة في تاريخ الجمهورية التركية حتى الآن..
وبحسب زعيم المعارضة التركية "ارتفعت نسبة الودائع بالعملات الأجنبية إلى إجمالي الودائع في البنوك إلى 53.6 في المائة، لا توجد ثقة في الليرة التركية، العملات الأجنبية والذهب في خزينة البنك المركزي لا يمكن أن تفي ديونه، صافي احتياطي النقد الأجنبي للبنك المركزي هو 37.8 مليار دولار، والمؤلم أكثر، لا أمان لليرة التركية في حكومة أردوغان، لأنه في تركيا أخذوا ديوناً بالدولار حتى من المواطنين، إلى أين وصلت تركيا، وختم كيلتشدار أوغلو تغريدته بالقول "تركيا لا تتم إدارتها، تركيا تتأرجح.
تعليق