جاء وصول أردوغان وحزبه إلى السلطة في تركيا، في عام 2002، متزامنا مع احتلال العراق في 2003، وما تبع الاحتلال من انفراط عقد الجيش العراقى وتفكيك للدولة العراقية، وما تلاه من صراع بين الطوائف، وأدى كل ذلك إلى أن يشن أردغان حربا على العراق تمثلت في ثلاثة محاور اقتصادية ومشكلة المياه والقضية الكردية
كما ساهم أردوغان بالشراكة مع عناصر تنظيم داعش في تفكيك العديد من المصانع في المناطق التى سيطر عليها التنظيم الإرهابى وتم بيعها كخردة، قدرت بحسب آخر تقرير للجهاز المركزى العراقى للإحصاء بنحو ٢٥٠ مصنع
وصرح وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، قال في كلمة ألقاها بمهرجان حضره في مدينة شرناق جنوب شرقي البلاد، إن "الأيام التي نذهب فيها إلى العراق وسوريا سيراً على الأقدام من هنا ليست بعيدة، فهي قريبة بإذن الله
تعليق