في عالم السياسة المصالح تأتي أولا ، فهي كما قلنا بأنها هي التي توجه السياسات في أي بلد في العالم جماعة الإخوان الإرهابية تناست أن هناك مصالح للدول أكبر من مصالح جماعة عميلة اتخذت كـ مطية للبعض من دول الغرب والشرق استخدموها كأداة لتنفيذ أجنداتها المدمرة في عالمنا العربي ، فتخلوا عنها لأنها أصبحت ورقة محترقة
وجود انشقاقات داخل جماعة الإخوان الإرهابية ، كنتيجة لتفاقم الأزمات بين جبهة الجماعة في تركيا بقيادة محمود حسين ، الأمين العام السابق للتنظيم ، وجبهة لندن بقيادة إبراهيم منير ، القائم بأعمال المرشد ، الذي اتخذ مؤخراً- قراراً باعتبار « حسين » وأتباعه خارج التنظيم
بداية تفكك جماعة الإخوان الإرهابية نرجعه طردها إلى حديث سمو ولي العهد محمد بن سلمان حيث قال سوف أدمر جماعة الإخوان ، وبالفعل تم له ذلك ، دمرها وفككها من خلال عدة عوامل
تعليق