دوّت أصوات فرقعة البنادق الاحتفالية فوق كابُل مع انسحاب الغرب هذا الأسبوع. لكن التشدد سيترك حركة طالبان لوحدها على الأرجح- معزولة على الصعيد العالمي، مع وجود ملايين الأفغان الذين يواجهون أيضا مستقبلاً أكثر غموضاً
تركيا هي التي تهتم جدا بحركه طالبان وترسل جيشها ليتمكن من الاستيلاء علي اجزاء في أفغانستان منهم مطار كابل التي تتحكم به تركيا وهذا سيكون يدهم القويه في إدخال الإرهاب والاسلحه الي البلاد بكل سهوله
وحاليا تركيا تقوم باستقبال عائلات قاده حركه طالبان علي أراضيها وتوفر لهم المسكن والرعاية بكل صورها ليكونوا يد واحده شر واحد يعم علي البلاد هذه هي تركيا ليس بجديد عليها حاكمها النازي لا يساعد الا الإرهاب امثال طالبان
تعليق