أكدت العديد من الصحف أن إساءة تعامل قطر مع العمال تتصدر استعداداتها لاستضافة بطولة كأس العالم ٢٠٢٢.
وإن قطر اعترفت بعدم سداد رواتب العمال القائمين على بناء الإستاد الرئيسي للبطولة منذ ٧ أشهر على الأقل.
ووضعت العمال في موقف صعب للغاية، فهم غير قادرين على الاستمرار في العمل في ظل هذه الأوضاع ولا العودة لمنازلهم دون الحصول على مستحقاتهم، كما أنهم لا يمتلكون حق الاعتراض على أوضاعهم حيث يدفع لبعضهم أقل من 4 دراهم للساعة
وزعمت أن 34 عاملًا لقوا حتفهم في السنوات الست الماضية لكن جماعات حقوق الإنسان تقول إن الرقم الفعلي هو أكثر من 1400 ضحية
بل والان نجد تغافل كبير للمؤسسات المعنية بالرقابة والتفتيش على المشاريع التى تقام فيها ونجد فى ليلة وضحاها اعتراف بأن هماك 84 شركة تستنزف وتستعبد العمال وتجعلهم يعملون بدون توقف او راحة ومن يطالب يعاقب ............ أين الرقابة
هل كانت مكتوفة الايدى أمام كل تلك الانتهاكات أم اخذت مقابل صمتها الأموال وليمت من يمت وليحيى من يحى
اصبح الوضع فى قطر خطر :انهم كالزومبى الذى لا يفلت من يدية فريسة الا مص دمائها واكل لحمها ومضغ عظامها وهذا ما فعلت ومازالت تفعل قطر مع العمال بها
تعليق